ساعة للمرأة التي تخطو خطوات جريئة نحو تحقيق المستقبل الذي ترسمه لنفسها. فمنذ عام 1993 تقدم حيوية ساعة (Happy Sport) الأيقونية من دار شوبارد استعراضاً مذهلاً وآسراً من خلال الرقصة الشيّقة والمرحة للألماسات المتراقصة التي تعتبر نجمة العرض. وفي كل موسم جديد يتم ابتكار إصدارات جديدة ضمن تشكيلة ألوان غير محدودة، لتؤكد الساعة من خلالها على طابعها المرح واحتفائها الدائم بمفهوم الحياة المفعمة بالبهجة. واليوم، ينضم للمجموعة إصدار جديد ومحدود يقتصر على 250 ساعة فقط يتميز باللون الأزرق الفاتح. وتزين إطار زجاج الساعة بصف من الألماس، بينما تميزت المينا الفضية اللون بمركز مزين بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، وأضفت عليها الحيوية رقصات أحجار الزبرجد مع الألماسات المترقصة. تنشر هذه اللمسات البارعة من حولها أجواء مبهجة وتمتد لتتجلى في لون سوار الساعة والحجر الذي يكلل تاجها. ومن جهة أخرى، صنعت علبة ساعة (Happy Sport) الجديدة من معدن لوسنت ستيل™ بقطر 33 ملم وتستعرض بروعتها مدى براعة ورشات معمل الدار وقدرتها على المزج بين التميز في صناعة الساعات وفن صناعة المجوهرات، فقد صممها معمل الدار وفق مبادئ التناغم التي تحددها النسبة الذهبية، بينما تنبض على إيقاع حركة شوبارد ذاتية التعبئة من عيار (09.01-C) الذي يوفر للساعة احتياطي الطاقة لمدة 42 ساعة.
رقصة الألوان
بنظرة واحدة على ساعة (Happy Sport) سيتكشف لنا مدى نشاطنا الذي تعكسه الحركة الرشيقة للألماسات المتراقصة بتلاعبها المرح بإيقاع ساحر يتسم بالعفوية ويتقد بالطاقة الحركية. وتتلخص قصة ساعة (Happy Sport) في الموقف الحر ومفهوم بهجة الحياة الذي تعيد النساء تشكيله في كل يوم وكل مكان. واليوم تدعو الألماسات المتراقصة أحجار ملونة جديدة لتنضم إلى رقصتها المستمرة، ليفرض بذلك الزبرجد الأزرق نظام الألوان على الساعة الجديدة، فعلى خلفية المينا الفضي اللون الذي يتزين مركزه بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، تبرز العقارب ومشيرات الساعات بألوان متطابقة يمتد تأثير لونها لينعكس في حجر الزبرجد الذي يكلل تاج الساعة وسوارها المصنوع من جلد التمساح اللامع.
أداء ميكانيكي رفيع المستوى
بفضل استخدام النسبة الذهبية في تحديد قياس قطر حركة شوبارد الأوتوماتيكية التعبئة بالطاقة من عيار (09.01-C) المستخدمة في تشغيل مجموعات الساعات النسائية، تتناسب القياسات الدائرية والمنحنية برقّة لساعة (Happy Sport) بقطر 33 ملم تناسباً مثالياً مع معصم المرأة الأنيقة التي ترتديها.
تحظى ساعة (Happy Sport) باحتياطي من الطاقة يكفي لتشغيلها لمدة 42 ساعة، وتنبض على إيقاع عيار تم تطويره وإنتاجه وتجميعه بالكامل ضمن ورشات صناعة الساعات في دار شوبارد. وبفضل دقتها أصبحت أفضل رفيق للنساء اللواتي يعشن أساليب حياة سريعة الوتيرة، ممن يجعلن أوقاتهن لحظات ثمينة تستحق عيشها. وتستعرض هذه الساعة مهارة الحرفيين لتشكل خير دليل على الأداء الرفيع في صناعة الساعات وتصميم المجوهرات الذين يبرع بهما معمل شوبارد بقدر متكافئ.
استخدام مواد مسؤولة
كجزء من رحلتها نحو الترف المستدام، اختارت شوبارد تعزيز رقصة الألماسات المتراقصة من خلال صنع علبة ساعة (Happy Sport) من سبيكتها الحصرية لمعدن لوسنت ستيل™ الذي يصنع بمعدل إعادة تدوير لا يقل عن 80% ويتميز بخواص مماثلة للستيل المستخدم في أدوات الجراحة مما يجعله أكثر قوة وسطوعاً وأكثر توافقاً مع الجلد مقارنة بالستيل العادي. علماً أن دار شوبارد تستخدم معدن لوسنت ستيل™ لصنع جميع ساعاتها المصنوعة من الستيل منذ عام 2023.
ساعة (Happy Sport)، قصة ساعة أيقونية
في عام 1993، التقطت كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، روح عصرها من خلال تصميم ساعة رياضية جمعت بشكل مفاجئ وغير مسبوق بين متانة الفولاذ وترف الألماس. وقد كان تركيب كل ألماسة على كبسولتها المتحركة بطريقة لا تعيق انسيابية رقصاتها بمثابة إنجاز تقني لا يمكن إلا لقلة قليلة من حرفيي تصميم الرقصات إنجازه. فولدت بذلك ساعة (Happy Sport) مجسّدة إبداعاً جريئاً وغير مسبوق يلخص التراث العريق لأسلوب الأناقة غير الرسمي في رقصات الألماس المتغيرة باستمرار.