إصدار محدود يضم 25 ساعة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط
صوت كريستالي فريد طورته شوبارد
يتردد صداه في ساعة جديدة في عالم صناعة الساعات مزودة بآلية “الرنين عند كل ساعة”
توظف دار شوبارد الخبرة التي اكتسبتها في الساعات الرنانة لتستخدمها في موديل ساعة (L.U.C Full Strike) الجديدة التي تقرع عند مرور كل ساعة على أجراسها المصنوعة من كتلة واحدة من السافير والمصادقة ببراءة اختراع لدار شوبارد، بأداء يجمع بين الصوت المعزز والعمق العاطفي. صُنعت علبة الساعة بقياس قطر 40 ملم من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط، وتحتضن آلية حركة (L.U.C 96.32-L) الجديدة المصادق بشهادة دقّة الكرونومتر، ودمغة جنيف للجودة المميزة. صنع ميناء الساعة المصمت من الذهب المطلي بلون أخضر رمادي وزين بزخارف (guilloché) لولبية يدوية الصنع مع زخارف على شكل قرص العسل. وبفضل الزر الضاغط المدمج في التاج، وسماكتها النحيفة بقياس 9,86 ملم، وصوتها النقي كنقاء الكريستال، تضفي ساعة (L.U.C Strike One) على مرور الوقت بعداً أنيقاً ورنيناً آسراً.
في عام 2022، بمناسبة الاحتفال بمرور 25 عاماً على إطلاق مجموعة ساعات (L.U.C)، قدم معمل شوبارد سلسلة مبتكرة من روائع صناعة الساعات تستعرض إتقان شوبارد لصناعة الساعات الرنانة. أكد معمل شوبارد من خلالها بشكل لافت على مقدار المعارف والخبرات التي اكتسبها مع ساعة (L.U.C Full Strike)، وساعة مكرر الدقائق التي أطلقها في عام 2016 وفاز بها بجائزة “العقرب الذهبي” في فئة الساعات “الأفضل في أسلوب العرض” ضمن “جائزة جنيف الكبرى للساعات الراقية”. واليوم تقدم شوبارد ساعة (L.U.C Strike One) الجديدة باعتبارها الساعة الوحيدة الرنانة على جرس من السافير يرتبط ارتباطاً مباشراً بالزجاج الكريستالي للساعة.
إنجاز بارع
تلتقط ساعة (L.U.C Strike One) الرموز الجمالية التي تميزت بها ساعة (L.U.C XPS 1860)، سواء في ميناها الذهبي المصمت والمطلي بلون أخضر رمادي، وحافته المزينة بزخارف حلزونية، ومركزه المزين بزخارف على شكل قرص العسل. علماً أن رمز خلية النحل يعتبر أحد الرموز التي اختارها لويس أوليس شوبارد كشعار لورشات العمل الخاصة به.
يتميز الميناء بوجود فتحة عند موضع الساعة 1 تكشف عن المطرقة الفولاذية المصقولة بصقل لامع كالمرآة وتقرع على الجرس لتوليد صوت الرنين من خلال فتحة على شكل مطرقة مشابهة. يمتد على المحيط الخارجي للميناء سكة مسار الدقائق المنقوش على السافير الكريستالي لغطاء الساعة، والذي يقع تحته تماماً العنصر الحصري والمميز لساعة (L.U.C Strike One) ويتمثل في جرس مكون من قطعة واحدة من السافير.
تقرع آلية “الرنين عند مرور كل ساعة” فقط عندما يصل عقرب الدقائق لموضع الساعة 12. وتنشط هذه الآلية 24 مرة في اليوم عند رأس كل ساعة، حيث تعمل المطرقة تلقائياً على قرع الجرس لمرة واحدة فحسب، ليصدح صوت هذه الرنّة بمفرده، ولذلك ينبغي أن يتميز هذا الصوت بشدة ووضوح وطول استثنائي. ففي هذا الأداء المنفرد يمثل صوت الرنين خلاصة الخبرة التي اكتسبها معمل شوبارد في مجال صنع آليات الرنين.
إتقان منقطع النظير للساعات الرنانة
يتميز عيار (L.U.C 96.32-L) الجديد بالهيكلية النموذجية للعيارات المستخدمة في مجموعة ساعات (L.U.C)؛ فيما يتعلق التعبئة الأوتوماتيكية بالطاقة بواسطة دولاب تعبئة متناهي الصغر مصنوع من الذهب عيار 22 قيراط، بالإضافة إلى تكنولوجيا (Chopard Twin) التي تتكون من خزان مزدوج يوفر احتياطي طاقة لمدة 65 ساعة حتى عند تفعيل وضع الرنين في الساعة. ويوضح هذا الاستقرار في الأداء مدى جودة وكفاءة تطويرات شوبارد وقدراتها على إدارة استخدام الطاقة.
تمكن معمل شوبارد من ترسيخ اسمه ومكانته منذ عام 2006 من خلال تقديمه لأول آلية حركة “رنين عند كل ساعة”، ومن هذا المنطلق كان عيار (L.U.C 96.14-L) الذي قدمه المعمل لأول مرة في عام 2022 عياراً مليئاً بالمزايا الجديدة. تتجلى أولى هذه المزايا بدمج الزر الضاغط الذي يتحكم بالرنين ضمن تاج الساعة بعد أن كان يحتل حيزاً خاصاً عند موضع الساعة 10. يتيح هذا الزر لمرتدي الساعة التبديل بين الوضع الصامت ووضع الرنين، لاسيما أنه يشار لهذين الوضعين ضمن فتحة ذات محيط ذهبي عند موضع الساعة 12. وتظل ميزة التصميم الأكثر تحفظاً وأكثر راحة على المعصم ميزة خاصة بساعات شوبارد حتى يومنا هذا. وعلاوة على ذلك، تتميز حركة (L.U.C 96.32-L) بنحافتها التي لا تتعدى 5,60 ملم، مما يتيح بدوره لعلبة ساعة (L.U.C Strike One) الجديدة أن تكون بسماكة أدنى من 10 ملم، مما يرسخ مكانتها بشكل جليّ ضمن تقاليد الأناقة الرفيعة والمتقنة التي تتميز ساعات مجموعة (L.U.C)، كما ينعكس في سوارها المصنوع من جلد التمساح بلون رمادي مع بطانة من جلد التمساح بنفس اللون الرمادي. ويثبت السوار بإبزيم دبوس مصنوع من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط.
صوت بنقاء الكريستال فريد من نوعه في العالم أجمع
بهدف تحسين وضمان استمرارية الأداء الصوتي لنظام الأجراس المصنوعة من كتلة واحدة من السافير الكريستالي والمستمدة من ساعة (L.U.C Full Strike)، تصور كارل-فريدريك شوفوليه تصميم كل ساعة من ساعات مكرر الدقائق كأداة موسيقية، تتخطى كونها مجرد أداة لتحديد الوقت لتبث المزيد من العاطفة.
الزجاج الكريستالي الذي يحمي مينا الساعة والأجراس التي تولد إشارة صوتية للوقت يتشكلان من قطعة واحدة في آن معاً. فقد صنعت جميعها من كتلة واحدة من السافير بلا لحام ولا براغي ولا أي مادة لاصقة، مما يمنح الساعة زخم صوتي فريد من نوعه. كانت هذه الهيكلية بصوتها الثابث والفريد الذي لا يتغير إحدى براءات الاختراع العديدة المسجلة باسم شوبارد. وفي عام 2017، كُرّم هذا الإنجاز الفريد بجائزة “العقرب الذهبي” في فئة الساعات “الأفضل في أسلوب العرض” ضمن “جائزة جنيف الكبرى للساعات الراقية”، وذلك بفضل ساعة مكرر الدقائق (L.U.C Strike One) المصنوعة من الذهب الوردي.