بعد ساعات قليلة، ستكشف جروبل فورسي عن ساعة جي إم تي بالانسير كونفيكس الجديدة. وبينما تتوسط الأرض مسرحًا مُعاد تصميمه، تصبح الساعات والدقائق والثواني والمنطقة الزمنية الثانية ومؤشرات التوقيت العالمي رفيقةً ومشاهدةً في ثورتها الهادئة.
تحل ساعة جي إم تي بالانسير كونفيكس الجديدة محل سابقتها كليًا – ليس كنسخة مُعدّلة، بل كإعادة صياغة كاملة. بفضل علبتها المُعاد تصميمها، واحتياطي الطاقة المُدمج، وخصائصها المُحسّنة، تُصبح هذه الساعة التعبير الأمثل عن تعقيدات جي إم تي لدينا حتى الآن – وهي طراز جي إم تي الوحيد في مجموعتنا الحالية.
تطور راقي
يحافظ هذا التصميم الجديد على التصميم المسرحي المميز لساعة GMT Balancier Convexe الأصلية، مع تحسين نسبها وتصميمها الميكانيكي.
– علبة Convexe، المنحوتة من التيتانيوم، أصبحت الآن أكثر إحكاما بقطر 42.90 مم عند حزام العلبة لتحسين قابلية الارتداء.
– تم دمج مؤشر احتياطي الطاقة الجديد لمدة 72 ساعة بسلاسة في الميناء، مما يوفر وظائف إضافية دون الإخلال بالتناغم البصري.
التحسينات التقنية
تحتوي الحركة الآن على 496 مكونًا، بزيادة 73 مكونًا عن سابقتها، مما يدل على إعادة هندسة العيار لاستيعاب شاشات عرض جديدة وأداء كرونومتر مُحسّن.
يبقى التشطيب النهائي دقيقًا للغاية: يُعلق الإفلات المائل أسفل جسر فولاذي أسود مسطح مصقول ومصقول أسطوانيًا، ويرتكز على أعمدة فولاذية مصقولة. تبقى الكرة الأرضية – أحد أبرز عناصر الأتيليه – تدور في الوقت الفعلي ضمن مدرج متعدد الطبقات من مؤشرات الوقت.
وعلى ظهر العلبة، يعكس قرص من الياقوت محفور عليه 24 مدينة الوقت العالمي وتوقيت الصيف/الشتاء، مع استبدال مدينة لا شو دو فون بباريس – وهو تحول دقيق ولكنه ذو مغزى.
تعليقات